أكبر سلحفاة في العالم
ما هي السلاحف؟
هي إحدى الزّواحف من ذوات الدم البارد، جسمها محميّ بدرقة صلبة، ولها عدّة أنواع منها: السلاحف البريّة، والسّلاحف المائيّة، والتّرسة البحريّة وهي من الأنواع البحريّة.
خصائص السلاحف
تشترك السّلاحف في نفس الخصائص الّتي تتميّز بها عن كلّ الزّواحف. ومن بينها:
- تتنفّس برئتين (السّلاحف البريّة والمائيّة).
- لها قلب مؤلّف من أذينين اثنين وبطين واحد
- تتكيّف حرارة جسمها مع الوسط الخارجي.
- لها جلد مقوّىً بحراشيف قرنيّة.
- تضع بيضها في مكان جاف تقريباً ولا تحضنه.
- يتألّف هيكلها من أنسجة عظميّة.
الدّرقة وخصائصها
تتكوّن الدرقة من صفائح قرنيّة صلبة متراصّة، وهي تغطّي جسم السلحفاة لحمايته. كما يمكن معرفة عمر السّلحفاة بعدد الأشكال الهندسيّة على سطح القوقعة، تماماً مثل عدد الأسنان في الخيل وعدد الدّوائر داخل جذع شجرة بعد قطعها.
ليس للسّلحفاة أسنان، لكن لها شبه منقار قويّ قد تصل قوّة ضغطه إلى 80 كيلو جرام تطحن به الطعام. تتنقل السلحفاة على الأرض ببطء شديد بسبب قصر أطرافها وثقل درقتها؛ لذلك يضرب بها المثل في البطء، كما يضرب المثل بالأرنب في العدو السريع، وتواترت الحكاياتالعالميّة التي تروي عن سباق بينهما تفوز به السّلحفاة رغم بطئها بسبب إصرارها.
وتكون الدّرقة عند السلحفاة البريّة مثل القبّة، أمّا في الترسة البحريّة تكون أكثر تسطيحاً وانسياباً لتستطيع السباحة في الماء.
تكاثر السلاحف
تضع السّلاحف سواء البريّة أو البحريّة البيض شأنها شأن بقيّة الزّواحف؛ لذلك فالسّلاحف البحريّة تبحث عن الجزر غير المأهولة، فتحفر حفرة لتضع فيها البيض ليحظى بالدفء، وحين تفقس البيوض تنطلق الصّغار بشكلٍ غريزيّ إلى الماء لتستكمل دورة حياتها، وهي لا تخرج من البحر إلّا عند وضع البيض.
أكبر السلاحف في العالم
تعيش أكبر السّلاحف في جزر جالاباغوس في المحيط الهادي، فبعضها يصل إلى مترين في الطّول. وهي منتشرة حول الجزيرة، وتمّت تسميتها بجزر السلاحف بسبب تلك السّلاحف العملاقة الّتي تزحف فوق قمم الحمم البركانيّة الحادّة الّتي جفّت بفعل الشّمس. وتمّ انتزاع اللقب منها عند العثور في صيف 2007 على أكبر سلحفاة من حيث الحجم والوزن في جبل أزمر في العراق شمالاً، وبالتّحديد في محافظة السليمانيّة من قبل أحد المهندسين، وذلك أثناء عمليّة إنشاء طريق في جبل أزمر، وفور العثور عليها تمّ معرفة وزنها من قبل دائرة البيئة في هذه المحافظة، واتّضح أنّ وزنها يقارب الـ 8 أطنان، و بعد إجراء الفحوصات على الحمض النّووي فيها تبيّن أنّ عمرها يتجاوز الـ 1000 عام .
خصائص السلاحف
تشترك السّلاحف في نفس الخصائص الّتي تتميّز بها عن كلّ الزّواحف. ومن بينها:
- تتنفّس برئتين (السّلاحف البريّة والمائيّة).
- لها قلب مؤلّف من أذينين اثنين وبطين واحد
- تتكيّف حرارة جسمها مع الوسط الخارجي.
- لها جلد مقوّىً بحراشيف قرنيّة.
- تضع بيضها في مكان جاف تقريباً ولا تحضنه.
- يتألّف هيكلها من أنسجة عظميّة.
الدّرقة وخصائصها
تتكوّن الدرقة من صفائح قرنيّة صلبة متراصّة، وهي تغطّي جسم السلحفاة لحمايته. كما يمكن معرفة عمر السّلحفاة بعدد الأشكال الهندسيّة على سطح القوقعة، تماماً مثل عدد الأسنان في الخيل وعدد الدّوائر داخل جذع شجرة بعد قطعها.
ليس للسّلحفاة أسنان، لكن لها شبه منقار قويّ قد تصل قوّة ضغطه إلى 80 كيلو جرام تطحن به الطعام. تتنقل السلحفاة على الأرض ببطء شديد بسبب قصر أطرافها وثقل درقتها؛ لذلك يضرب بها المثل في البطء، كما يضرب المثل بالأرنب في العدو السريع، وتواترت الحكاياتالعالميّة التي تروي عن سباق بينهما تفوز به السّلحفاة رغم بطئها بسبب إصرارها.
وتكون الدّرقة عند السلحفاة البريّة مثل القبّة، أمّا في الترسة البحريّة تكون أكثر تسطيحاً وانسياباً لتستطيع السباحة في الماء.
تكاثر السلاحف
تضع السّلاحف سواء البريّة أو البحريّة البيض شأنها شأن بقيّة الزّواحف؛ لذلك فالسّلاحف البحريّة تبحث عن الجزر غير المأهولة، فتحفر حفرة لتضع فيها البيض ليحظى بالدفء، وحين تفقس البيوض تنطلق الصّغار بشكلٍ غريزيّ إلى الماء لتستكمل دورة حياتها، وهي لا تخرج من البحر إلّا عند وضع البيض.
أكبر السلاحف في العالم
تعيش أكبر السّلاحف في جزر جالاباغوس في المحيط الهادي، فبعضها يصل إلى مترين في الطّول. وهي منتشرة حول الجزيرة، وتمّت تسميتها بجزر السلاحف بسبب تلك السّلاحف العملاقة الّتي تزحف فوق قمم الحمم البركانيّة الحادّة الّتي جفّت بفعل الشّمس. وتمّ انتزاع اللقب منها عند العثور في صيف 2007 على أكبر سلحفاة من حيث الحجم والوزن في جبل أزمر في العراق شمالاً، وبالتّحديد في محافظة السليمانيّة من قبل أحد المهندسين، وذلك أثناء عمليّة إنشاء طريق في جبل أزمر، وفور العثور عليها تمّ معرفة وزنها من قبل دائرة البيئة في هذه المحافظة، واتّضح أنّ وزنها يقارب الـ 8 أطنان، و بعد إجراء الفحوصات على الحمض النّووي فيها تبيّن أنّ عمرها يتجاوز الـ 1000 عام .